الرئيسية
أحدث الصور
في الفترة الاخيرة لقد قمت بعمل دراسة مطوله حول موضوع الصراع بين الفصحى والعامية في أدبنا العربي المعاصر
وهنا أحب أن افيدكم ببعض النتائج التي توصلت إليها من خلال هذه الدراسة:
من خلال بحثي هذا الذي أجريته حول المشكلة ومن خلال بحوثي السابقة التي أجريتها حول نفس الموضوع فقد تكونت لدي فكرة حول أبعاد هذه المشكلة وساعدني في ذلك الدراسات التي أجريتها وخصوصا في المدرسة(مجتمع الدراسة) ومن خلال ذلك وفي النقاط التالية سأوضح بعض الحلول والمقترحات من خلال دراسة المسببات وإسناد بعض الحلول والنتائج مما يلخصه النقاط التالية:
- يتحمل الوالدين مسؤولية كبيرة إذا ما أردنا أن نوجد الحلول لهذه المشكلة فهم المربين وعليها تنشئة الأبناء على اللغة العربية الفصحى من خلال:
أ/ محاولة تقريب الأبناء من جو اللغة الفصحى وذلك من خلال
1-محاولة مخاطبة الأبناء دائما بها وتشجيعهم أيضا على التحدث بها
2- حث الأبناء على مشاهدة البرامج والقنوات الفصيحة وإبعادهم عن الإعلام العامي
3- مناقشة الأبناء دائما في أمور دراسة اللغة العربية وتشجيعهم دائما على التفوق فيها والاستفادة العظمى من دراستها وتطبيقها في حياتهم ومكافئتهم على التفوق فيها.
4- اقتناء الكتب الفصيحة وحث الأبناء على قراءتها وضرورة تنشيط وتفعيل دور المكتبة المنزلية.
5- إلحاق الأبناء بالدورات المتخصصة في المجال نفسه ومحاولة اصطحابهم إلى الندوات والمحاضرات المناسبة.
6- وضع القنوات التلفزيونية العربية الفصيحة التي تتناسب وأعمارهم وتكون لغة البث فيها هي العربية الفصحى دون عامية تشوبها.
7- التنبه على أخطاء الأبناء في النطق اللغوي الفصيح ومحاولة تصحيح أخطائهم في هذا الجانب.
8- من الضروري أن يكون الوالدان مثقفان وينقلا ثقافتهم للأبناء.
وهنا أحب أن افيدكم ببعض النتائج التي توصلت إليها من خلال هذه الدراسة:
من خلال بحثي هذا الذي أجريته حول المشكلة ومن خلال بحوثي السابقة التي أجريتها حول نفس الموضوع فقد تكونت لدي فكرة حول أبعاد هذه المشكلة وساعدني في ذلك الدراسات التي أجريتها وخصوصا في المدرسة(مجتمع الدراسة) ومن خلال ذلك وفي النقاط التالية سأوضح بعض الحلول والمقترحات من خلال دراسة المسببات وإسناد بعض الحلول والنتائج مما يلخصه النقاط التالية:
- يتحمل الوالدين مسؤولية كبيرة إذا ما أردنا أن نوجد الحلول لهذه المشكلة فهم المربين وعليها تنشئة الأبناء على اللغة العربية الفصحى من خلال:
أ/ محاولة تقريب الأبناء من جو اللغة الفصحى وذلك من خلال
1-محاولة مخاطبة الأبناء دائما بها وتشجيعهم أيضا على التحدث بها
2- حث الأبناء على مشاهدة البرامج والقنوات الفصيحة وإبعادهم عن الإعلام العامي
3- مناقشة الأبناء دائما في أمور دراسة اللغة العربية وتشجيعهم دائما على التفوق فيها والاستفادة العظمى من دراستها وتطبيقها في حياتهم ومكافئتهم على التفوق فيها.
4- اقتناء الكتب الفصيحة وحث الأبناء على قراءتها وضرورة تنشيط وتفعيل دور المكتبة المنزلية.
5- إلحاق الأبناء بالدورات المتخصصة في المجال نفسه ومحاولة اصطحابهم إلى الندوات والمحاضرات المناسبة.
6- وضع القنوات التلفزيونية العربية الفصيحة التي تتناسب وأعمارهم وتكون لغة البث فيها هي العربية الفصحى دون عامية تشوبها.
7- التنبه على أخطاء الأبناء في النطق اللغوي الفصيح ومحاولة تصحيح أخطائهم في هذا الجانب.
8- من الضروري أن يكون الوالدان مثقفان وينقلا ثقافتهم للأبناء.
