الرئيسية
أحدث الصور
اليوم كتبت لكم قصه فيها تشويق ورومنس وبعض الحزن
كان يامكان في اجمـل آزمان كآن هنآك فتى يدعى تومآس ويلقبوهـ بتوم
كان هذا الفتى البالغ من العمر 18 عام كان هذا الفتى لاعب كرة القدم
وكان ليس جدا بها بقدر اللاعبين المتميزين لديهم ذا شعبيه في كل الجامعه ولكن كان هو متميزا في كل دروسه ووسيم لكنه الا الكره القدم لم يحافه الحظ بها كان يتدرب ويتدرب حتى الموت وكان المدرب يشكي منه لان فياي مباراه لايفلح بها وحتى في بعض الايام ووصل الى حد اهمل دراسته وضل يتدرب على كرة القدم وكان حلمه هو ان يصبح اشهر لاعب كؤة قدم وذو شعبيه مثل بقية الاعبين حيث اصبح به حاله نفسيه يستيقظ كل صباح مكتئب وحزين ليس كعادته عندما كان ضغيرا حين كان يستيقظ كل صباح مشرق الوجه يلقي التحيه على والديه ويطلب منهما ان يتمنى الحظ السعيد وفي احد الايام كان لدى توم مباراه وكان خائفا منها جدا
وحين ذهب الى الجامعه وكان في ساحة الجامعه كان حاملا كتبه وهو ييفكر كيف ستكون المباراه يخسر او يفوز !
وعند ذلك اصطدم بفتاة جميله حيث كان لها شعر طويل اشقر وعيون زرقاء وبيضاء ورشيقه
حيث انعجب بها من اول نظره
عندما اصطدم بها وقعت الكتب اما الفتاة فانجرحت بساقها بعد ذلك اعتذر منها توم وقال
انا اسف انا كنت مشغول افكر ثم هي قالت
لالم يحصل شئ
بصوت ناعم
قال لها اجرحتي في ساقك
اتتالمين دعيني اخذكي الي الطبيب
فذهب الى الطبيب
وقامت بتعقيم ساقها
وبعد ذلك قال توم للفتاة انا اسف على ذلك
بعد فترة من الزمن
قال لها نحن لم نتعرف على بعض
قالت
انا اسمي الكساندرا
وقالت له مااسمك انت
انا اسمي توماس
وقال لها سررت بمعرفتك وهي ايضا
عندما قابل توم اليكس
حالفه الحظ واصبحح حظ توم كما كان يتمنى
تعدعمه وتشجعه
على ان يتخلص من اليأس ويبقى على طريق النجاح
في احد الايام كان لدى توم مباره وقام بدعوتها الى حيث ارسسل لها ب
بطاقه
حيث حضرت المباراه وقامت بتشجيعه
مشهورا
كما كان يتمنى وفي احد الايام كان لدى توم مباراة تصفيه نهائيه
واليكس لديها امتحانات النهائيه وكل منها كان خائفا ودوما كانو يتذكرون انهم لايستسلمون للياس حيث يتحقق حلو توم واصبح اشهر لاعب واصبحت اليكس طبيه
بعد ذلك تزوجا
وبقوا على الحياة السعيده
وان هذا القصه هي تدل عم استسلام الانسان للاياس وثبوت على طرق النجاح
منقول
